دَخَلَتْ أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهَا ثِيَابٌ شَامِيَّةٌ رِقَاقٌ، فَأَعْرَضَ عَنْهَا ثُمَّ قَالَ: ” مَا هَذَا يَا أَسْمَاءُ؟ إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتِ الْمَحِيضَ لَمْ يَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلَّا هَذَا، وَهَذَا ” وَأَشَارَ إِلَى وَجْهِهِ وَكَفَّيْهِ
7409.