(முஸ்னது அஹ்மத்: 19654)
حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ مُوسَى، وَعَفَّانُ قَالَا: ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
يَجْمَعُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْأُمَمَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَإِذَا بَدَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَصْدَعَ بَيْنَ خَلْقِهِ مَثَّلَ لِكُلِّ قَوْمٍ مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ، فَيَتْبَعُونَهُمْ حَتَّى يُقْحِمُونَهُمُ النَّارَ، ثُمَّ يَأْتِينَا رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ وَنَحْنُ عَلَى مَكَانٍ رَفِيعٍ فَيَقُولُ: «مَنْ أَنْتُمْ؟» فَنَقُولُ: نَحْنُ الْمُسْلِمُونَ. فَيَقُولُ: «مَا تَنْتَظِرُونَ؟» فَيَقُولُونَ: نَنْتَظِرُ رَبَّنَا عَزَّ وَجَلَّ. قَالَ: فَيَقُولُ: «وَهَلْ تَعْرِفُونَهُ إِنْ رَأَيْتُمُوهُ؟» فَيَقُولُونَ: نَعَمْ. فَيَقُولُ: «كَيْفَ تَعْرِفُونَهُ وَلَمْ تَرَوْهُ؟» فَيَقُولُونَ: نَعَمْ. إِنَّهُ لَا عِدْلَ لَهُ فَيَتَجَلَّى لَنَا ضَاحِكًا. يَقُولُ: «أَبْشِرُوا أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا جَعَلْتُ مَكَانَهُ فِي النَّارِ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا»
Musnad-Ahmad-Tamil-.
Musnad-Ahmad-TamilMisc-.
Musnad-Ahmad-Shamila-19654.
Musnad-Ahmad-Alamiah-.
Musnad-Ahmad-JawamiulKalim-.
சமீப விமர்சனங்கள்